«بئر السبع»: الفرق بين المراجعتين

من دائرة المعارف الفلسطينية
اذهب إلى: تصفح، ابحث
 
سطر ٢٣: سطر ٢٣:
 
لجأ الصهيونيون فور انسحاب القوات البريطانية من منطقة بئر السبع في 14/5/1948م، إلى بسط ‏سيطرتهم على المناطق والطرق ‏الهامة من الناحية العسكرية وبعد معارك عنيفة احتل الإسرائيليون ‏بتاريخ 21/10/1948 مدينة بئر السبع كلها.
 
لجأ الصهيونيون فور انسحاب القوات البريطانية من منطقة بئر السبع في 14/5/1948م، إلى بسط ‏سيطرتهم على المناطق والطرق ‏الهامة من الناحية العسكرية وبعد معارك عنيفة احتل الإسرائيليون ‏بتاريخ 21/10/1948 مدينة بئر السبع كلها.
  
==السكان والنشاط الاقتصادي==
+
==السكان والنشاط الاقتصادي==
 
قدر الإحصاء الإنجليزي سكان القضاء قبل نهاية الانتداب بحوالي 100 ألف نسمة، منهم حوالي 91 ‏‏% من البدو، وعندما احتل ‏الصهاينة بئر السبع، قاموا بطرد سكان المدينة و 75 ألف نسمة من ‏البدو، ولم يبق في المدينة بعد الاحتلال أي عربي، إلا أن قسماً ‏من العرب أخذ يسكن المدينة فيما ‏بعد، وهم يشكلون الآن نسبة ضئيلة من مجموع سكانها‎‏.‏‎  ‎
 
قدر الإحصاء الإنجليزي سكان القضاء قبل نهاية الانتداب بحوالي 100 ألف نسمة، منهم حوالي 91 ‏‏% من البدو، وعندما احتل ‏الصهاينة بئر السبع، قاموا بطرد سكان المدينة و 75 ألف نسمة من ‏البدو، ولم يبق في المدينة بعد الاحتلال أي عربي، إلا أن قسماً ‏من العرب أخذ يسكن المدينة فيما ‏بعد، وهم يشكلون الآن نسبة ضئيلة من مجموع سكانها‎‏.‏‎  ‎
 
يقول عارف العارف أن عدد سكان القضاء كان يزيد عن 70 ألف نسمة في مطلع الثلاثينيات من ‏القرن العشرين، وهذا في اعتقاده لا ‏يساوي 80% من العدد الصحيح للسكان والسبب في ذلك يعود ‏لكون غالبية سكان القضاء من القبائل البدوية التي يصعب إحصاؤها ‏في ذلك الوقت.‏
 
يقول عارف العارف أن عدد سكان القضاء كان يزيد عن 70 ألف نسمة في مطلع الثلاثينيات من ‏القرن العشرين، وهذا في اعتقاده لا ‏يساوي 80% من العدد الصحيح للسكان والسبب في ذلك يعود ‏لكون غالبية سكان القضاء من القبائل البدوية التي يصعب إحصاؤها ‏في ذلك الوقت.‏
سطر ٣٦: سطر ٣٦:
 
الجبارات نجمات غوالي حسنات أبو معيلق الوحيدات القلازين التياها الحكوك العلامات القديرات ‏الظلام الرماضين الشلاليين بلى بنو ‏عقبة القريناوية البدينات عيال عمري العزازمة الحناجرة أبو مدين ‏الظواهرة الحمدات النصيرات السعيديون الأحيوات العطاونة ‏القطاطوة المحمديون.
 
الجبارات نجمات غوالي حسنات أبو معيلق الوحيدات القلازين التياها الحكوك العلامات القديرات ‏الظلام الرماضين الشلاليين بلى بنو ‏عقبة القريناوية البدينات عيال عمري العزازمة الحناجرة أبو مدين ‏الظواهرة الحمدات النصيرات السعيديون الأحيوات العطاونة ‏القطاطوة المحمديون.
  
==الأوضاع الاقتصادية‎ ==‎
+
==الأوضاع الاقتصادية==‎
 
الزراعة بدأت الزراعة حول المدينة بعد أن استقر البدو فيها حيث أخذوا يمارسون الزراعة إلى جانب ‏تربية المواشي، وكان أهم ‏المحاصيل الزراعية لديهم هي الشعير، القمح، والذرة، والعدس، والفول.
 
الزراعة بدأت الزراعة حول المدينة بعد أن استقر البدو فيها حيث أخذوا يمارسون الزراعة إلى جانب ‏تربية المواشي، وكان أهم ‏المحاصيل الزراعية لديهم هي الشعير، القمح، والذرة، والعدس، والفول.
  

المراجعة الحالية بتاريخ ١٣:٠٢، ٩ سبتمبر ٢٠١٨

الموقع والتسمية‎

تقع مدينة بئر السبع في الجزء الجنوبي من فلسطين وفي الجزء الشمالي من الصحراء الفلسطينية عند ‏التقاء دائرة عرض 3115 ‏شمالاً وخط طول 3448 شرقاً، وهذا جعلها تقع في ملتقى ثلاث بيئات ‏مختلفة، الصحراوية في الجنوب والجبلية في الشمال والشمال ‏الشرقي والبيئات الساحلية، ما عزز من ‏أهميتها الاقتصادية والحربية، فهي البوابة الجنوبية لفلسطين والبوابة الشرقية لمصر، ولذلك ‏كانت ‏محط أنظار الجيوش خصوصاً أثناء الحروب العربية الإسرائيلية‎.

ويعتقد البعض أن اسم المدينة (بئر السبع)، مأخوذ من بئر كان يرده حيوان مفترس هو السبع، ويعتقد ‏البعض الآخر أن تسميتها تعود ‏إلى وجود سبعة آبار للماء في منطقة تخلو من المياه، والحقيقة أنه ‏إذا كان هناك سبعة آبار فإن اسمها لن يكون بئر السبع، لأنه من ‏التسمية يتضح أنه بئر واحد ويقال ‏أن اسم بئر السبع يعود إلى قصة النعاج (السبع) التي أهداها إبراهيم إلى أبي مالك ملك فلسطين، ‏‏وذلك لكي تشهد عليه بأنه هو الذي قام بحفر البئر هناك وسمي المكان منذ ذلك الوقت بـ (بئر ‏السبع).

المدينة عبر التاريخ‎

يعتقد المؤرخون أن أقدم من سكن هذه البلاد هي القبائل الكنعانية وخاصة العمالقة، وقد استقرت فيما ‏بعد مع هذه القبائل واختلطت بها، ‏مجموعات أخرى من الأموريين والمدينيين وهذا دليل على أن أصل ‏أقدم سكان لهذه المنطقة هم من العرب الذين نزحوا من الجزيرة ‏العربية‎ ‎‏.‏

أقام الكنعانيون في هذه البلاد 17 مدينة، بالإضافة إلى بلدة ديمونا، حيث يعتقد بأنها كانت قائمة ‏شرقي تل الملح الواقع على بعد 24 كم ‏جنوب شرقي بئر السبع، وكذلك إلى الشمال من قرية عرعر، ‏وأنشأ الأموريون مدينتين بها، ومدينة أخرى أنشأها الفلسطينيون في ‏القرن الثاني عشر قبل الميلاد‎ ‎‏.‏‎ ‎

كانت بئر السبع منطقة الاتصال في عهد الهكسوس عندما وحدوا مصر والشام في القرن السابع قبل ‏الميلاد وعندما هزم الهكسوس ‏وأخرجوا من مصر، تعرضت بعض بلاد بئر السبع للدمار وخاصة ‏‏(شارومين) وفي القرن الخامس عشر قبل الميلاد امتد نفوذ ‏الآدوميين إلى بلاد بئر السبع، بعد أن ‏نزلوا الديار الواقعة بين وادي الحسا والبقعة تعرضت بلاد بئر السبع لغارات اليهود في القرن ‏الثاني ‏عشر قبل الميلاد، وقد قاوم سكانها من القبائل الكنعانية والأمورية والمدينيين والآدوميين اليهود ووقفوا ‏في وجههم كما تعرضت ‏منطقة بئر السبع، كغيرها من المناطق الفلسطينية إلى الغزو الأشوري ‏والبابلي والفارسي واليوناني والروماني وقد كان للطرق ‏التجارية أثر كبير في ازدهار بلاد بئر السبع، ‏وذلك لوقوعها على طرق التجارة العربية، التي كانت تحمل مختلف أنواع المنتوجات ‏الهندية والإفريقية ‏الشرقية، وتمر من محطة بئر السبع التجارية وتتجه فيما بعد إلى مصر أو إلى ساحل البحر المتوسط ‏عند غزة‎‏.‏

وقد أدى ازدهار التجارة إلى قيام العديد من المدن التي بقيت آثارها حتى اليوم على شكل خرب قديمة، ‏وكانت بئر السبع محط قوافل ‏التجار المعينيين (دولة معين اليمنية) ويعتقد بعض المؤرخين أن ‏المعينيين هم الذين أسسوا مدينة غزة ومدينة بئر السبع كذلك وبعد ‏المعينيين جاء السبئيون وبقيت ‏بئر السبع محطة للقوافل أيضاً، أما في فترة ظهور دولة الأنباط التي شملت كلاً من جنوب الأردن ‏‏وفلسطين، بقيت بلاد بئر السبع محطة للقوافل التجارية، بل وزادت التجارة في عهد الأنباط، حيث ‏كانت محطة للقوافل الذاهبة من ‏البتراء إلى مصر أو إلى غزة.‏‎ ‎

دخل الأتراك مدينة بئر السبع عام 1519م، ولم يكن لهم حكم مباشر في بئر السبع، لأنهم كانوا ‏يتجاهلون البدو، وبعد حدوث الحرب ‏الأهلية بين قبائل الترابيين والعزازمة ، فكر الأتراك في حكم ‏المنطقة بشكل مباشر، وذلك لوقوعها على الحدود مع مصر، حيث كانت ‏تتبع في أوقات مختلفة إلى ‏غزة أو القدس وقد أسس الأتراك قضاء بئر السبع عام 1900 م، وعينت السلطات التركية مجلساً ‏بلدياً ‏وأنشأت داراً للحكومة وثكنة للجنود، وقامت بوضع تخطيط لمدينة بئر السبع‎ ‎‏.‏ تطورت مدينة بئر السبع بعد ذلك، وزاد عدد سكانها فأصبح حوالي 800 نسمة في عام 1907م، بعد ‏أن كان أقل من 300 نسمة عام ‏‏1902م وبنيت فيها دار للبلدية ومضخة لتوزيع الماء، ومطحنة ‏للحبوب، ومسجد كبير ذو طابع هندسي متميز، ومدرسة للبنين ذات ‏طابقين، غرست الأشجار على ‏جنباتها وتعتبر هذه المدرسة من حيث الهندسة أكبر وأجمل مدرسة أميرية تعود لحكومة فلسطين في ‏‏سنة 1930 م‎‏.‏

بعد عام 1914 ودخول تركيا الحرب العالمية الأولى، أصبحت بئر السبع مركزاً حربياً هاماً، للانطلاق ‏إلى قناة السويس، فتطورت ‏المدينة بشكل أكبر وأضيفت إليها المباني والمخازن ومحطة السكك ‏الحديدية، وأقيمت سكة حديدية وصلت بئر السبع بباقي فلسطين ‏والعوجا حتى الحدود المصرية، ‏وأنشئت الطرق المعبدة التي تربطها بالخليل عوجا الحفير – الحدود المصرية، احتل البريطانيون بئر ‏‏السبع عام 1917 م كما احتلوا كامل الصحراء الفلسطينية، وبقوا فيها حتى نهاية الانتداب البريطاني ‏على فلسطين عام 1948م.‏‎ ‎ ==معركة بئر السبع==‎ عندما أعلن البريطانيون عزمهم على الانسحاب من فلسطين في منتصف أيار 1948 م، تشكلت في ‏بئر السبع حامية للدفاع عنها ‏مؤلفة من أفراد الشرطة المحلية والهجانة وقد استطاع مناضلو المدينة ‏في حدود إمكانياتهم أن يقوموا بنشاط قتالي جيد، فكانوا ‏يعترضون قوافل السيارات الصهيونية ‏المحروسة، ويتصدون إلى جماعات الصهيونيين المسلحين، بل أنهم بعد مهاجمة قافلة صهيونية ‏‏متجهة إلى مستعمرة (بيت إيشل) قاموا بمحاصرة المستعمرة نفسها.

لجأ الصهيونيون فور انسحاب القوات البريطانية من منطقة بئر السبع في 14/5/1948م، إلى بسط ‏سيطرتهم على المناطق والطرق ‏الهامة من الناحية العسكرية وبعد معارك عنيفة احتل الإسرائيليون ‏بتاريخ 21/10/1948 مدينة بئر السبع كلها.

السكان والنشاط الاقتصادي

قدر الإحصاء الإنجليزي سكان القضاء قبل نهاية الانتداب بحوالي 100 ألف نسمة، منهم حوالي 91 ‏‏% من البدو، وعندما احتل ‏الصهاينة بئر السبع، قاموا بطرد سكان المدينة و 75 ألف نسمة من ‏البدو، ولم يبق في المدينة بعد الاحتلال أي عربي، إلا أن قسماً ‏من العرب أخذ يسكن المدينة فيما ‏بعد، وهم يشكلون الآن نسبة ضئيلة من مجموع سكانها‎‏.‏‎ ‎ يقول عارف العارف أن عدد سكان القضاء كان يزيد عن 70 ألف نسمة في مطلع الثلاثينيات من ‏القرن العشرين، وهذا في اعتقاده لا ‏يساوي 80% من العدد الصحيح للسكان والسبب في ذلك يعود ‏لكون غالبية سكان القضاء من القبائل البدوية التي يصعب إحصاؤها ‏في ذلك الوقت.‏

إلا أن التقديرات السكانية كانت متناقضة مع الإحصاءات الرسمية، حيث قدر عدد السكان في عام ‏‏1922 م بحوالي 75598 نسمة ‏منهم (98) يهودياً إلا أن إحصاء عام 1931م أعطى أرقاماً أقل ‏بكثير من التقدير المذكور، حيث بلغ عدد السكان 51082 نسمة، بينهم ‏‏17 يهودياً فقط، حسب هذا ‏الإحصاء‎ .

أما الإحصاء الذي قام به البريطانيون قبل نهاية انتدابهم لفلسطين، بين أن عدد السكان بلغ أكثر من ‏‏100 ألف نسمة منهم 91 ألف ‏نسمة من البدو‎.

أما سكان مدينة بئر السبع نفسها فقد تذبذب عددهم في فترات قصيرة عدة مرات، حيث بلغ عدد ‏السكان عام 1922 حوالي 2356 ‏نسمة، ثم أصبح العدد 2959 نسمة، وتزايد إلى أن أصبح عام ‏‏1945 م حوالي 5570 نسمة، وفي عام 1948 م تناقص هذا العدد إلى ‏‏200 نسمة حيث هاجر ‏معظم سكان المدينة بعد الاحتلال الإسرائيلي لها، وأخذ اليهود المستوطنون يأتون إلى بئر السبع ‏ويستوطنونها ‏حتى بلغ عددهم عام 1949م حوالي 1800 نسمة في عام واحد وفي عام 1950م بلغ ‏عدد السكان 8300 نسمة، وفي عام 1956 م ‏بلغ عدد السكان25500 نسمة، ثم أصبح العدد ‏‏43516 نسمة عام 1961م، و74500 نسمة عام 1969م، ثم 90400 نسمة في عام ‏‏1973 م.

القبائل البدوية في بئر السبع

الجبارات نجمات غوالي حسنات أبو معيلق الوحيدات القلازين التياها الحكوك العلامات القديرات ‏الظلام الرماضين الشلاليين بلى بنو ‏عقبة القريناوية البدينات عيال عمري العزازمة الحناجرة أبو مدين ‏الظواهرة الحمدات النصيرات السعيديون الأحيوات العطاونة ‏القطاطوة المحمديون.

==الأوضاع الاقتصادية==‎ الزراعة بدأت الزراعة حول المدينة بعد أن استقر البدو فيها حيث أخذوا يمارسون الزراعة إلى جانب ‏تربية المواشي، وكان أهم ‏المحاصيل الزراعية لديهم هي الشعير، القمح، والذرة، والعدس، والفول.

التجارة كانت بئر السبع مركزاً للقوافل التجارية في العصور المختلفة وأصبحت المدينة سوقاً خاصاً ‏يؤمه البدو وتجار الحبوب ‏والمواشي‎ ‎‏.‏ الصناعة من أهم الصناعات التي كانت رائجة قبل 1948 هي طحن الحبوب، النسيج، العباءات، ‏السيوف، الأصواف، دباغة الجلود، ‏أعمال الحدادة، والتجارة ولكن الصناعة تطورت بعد الاحتلال ‏الإسرائيلي للمدينة وأقيم فيها الكثير من المراكز الصناعية مثل مواد ‏البناء والصناعات المعدنية ‏والأدوات الصحية، والصناعات الكيماوية.‏‎ ‎

الأسواق

سوق الحلال الذي كان رائجاً كل يوم اثنين من كل أسبوع، وتباع فيه المواشي.

التعليم

كانت المدارس في مدينة بئر السبع قليلة بالمقارنة مع مدن فلسطين الأخرى، ولم يتجاوز عددها ثلاث ‏مدارس، حيث بدأ التعليم فيها ‏عام 1919 بالإضافة إلى عدد كبير من المدارس التي كانت منتشرة ‏بين القبائل البدوية على شكل كتاتيب‎‏.‏‎ ‎

معالم المدينة

ترجع المعالم الأثرية والمواقع القديمة في مدينة بئر السبع بأصولها إلى عهود مختلفة فبعضها كنعاني ‏والآخر نبطي وروماني ‏وبيزنطي ومازالت، وفيما يلي قائمة بأسماء الأماكن الأثرية والمواقع القديمة في ‏قضاء بئر السبع‎‏.‏ ‎

الأماكن الأثرية والمواقع القديمة في قضاء بئر السبع

الخرب

خربة أبو تلول، خربة سعوة، خربة أم بطين، خربة السكرية وهي كبيرة، خربة أم الجرار، خربة ‏مرشان ، خربة أم دبكل ، خربة ‏عبدة وهي تقع على جبل، خربة أم دمنة ، خربة عجلان ، خربة عدعدة ‏ ، خربة المطلة ، خربة أم الرمامين ، خربة المكحز ، ‏خربة أم عادرة ، خربة عرعرا ، خربة أم رجل ، خربة أم الرجوم ، ‏خربة أم كلخة ، خربة بطيحة ، خربة البها ، و خربة ماء ‏بيرين ، خربة الجنيدي ، خربة العصيبي ، خربة عسيلة ، ‏خربة العطاونة ، خربة أبو حطب الحسى ، خربة تل الحمام ، خربة ‏عمرة ، خربة أم باطية ، خربة حورة ، خرائب ‏بئر سبع ، خربة الخلصة ، خربة عوجا ، خرائب بئر سبع ، خربة تنير ، ‏خربة زمار ، ة خربة سبطيه كبيرة ، خربة ‏القاضي ، خربة حضيرة ، خربة قاووقة ، خربة حميدة البير ، خربة كرنب ، خربة ‏بن زيدان ، خربة العصلى ، خربة ‏المليح ، خربة الغرة وهي على جبل ، خربة زبالة ، خربة تل الفارعة، خربة رحيبة ، خربة ‏كحلة ، خربة مكحول ‏وهي مشرفة تقع على تل ، خربة مولدة ، خربة الوطن ، خربة غزة ، خربة الشوشة ، خربة المركبة ، ‏خربة زحيلقية ، ‏خربة الشمسانيات ، خربة غرقدة ، خربة رقيدية ، خربة كسيف كبيرة ، خربة رجم البلوى ، خربة خويلفة.‏

الآبار والعيون

‏ بئر أبو الحمام وبئر السقاطي بئر السكرية، بئر مرشان ، وبئر رحيبة آبار وخويلفة ، بئر ‏فطيس لويبة .‏ عيون ماء: ماء رسيسية وآبار حدادة وآبار عديد آبار عصلوج آبار عرعرا عين المويلح ‏بئر بيرين وبئر عمرة وبئر عوجا.‏

التلول

‏تل السقاطي تل أبو دلاخ ، تل المشاش ، تل النجيلة ، تل الشريعة ، تل الملح، تل دبيس تل اللقية‎‏.‏

القصور القديمة

أبو بفق، البحيرة الجهينية، الثلمة والسر وهما قصران قديمان‎ ‎‏.‏ ==المدينة اليوم==‎ ‎ تعتبر مدينة بئر السبع عاصمة النقب اليوم كما كانت في الماضي وقد تدفق عليها المهاجرون اليهود ‏بعد طرد معظم سكانها ‏الفلسطينيين ليصلوا إلى حوالي 90 ألف نسمة عام 1973 وامتد النمو ‏العمراني الحديث وأنشئت ضواحي جديدة وانتشرت فيها ‏الصناعات المتعددة كالدورات الصحية ‏والطوب والمبيدات الحشرية والمنسوجات وبها جامعة النقب ومعهد للبحوث العلمية، وقد ‏أقيمت على ‏أراضي بئر السبع العديد من المستوطنات بلغ عددها 92 مستوطنة‎ ‎

المستعمرات المقامة عليها

هاتسيا 1948 عين الحصب جبعوليم‎ ‎

عين ياحاب 1950 عين العربية شارشرت 1952‏‎ ‎

بير ماتوحا 1951 بئر المليحة شبوليم 1952‏‎ ‎

يوثباتا 1951 عين غضبان بيت هاجادي 1952 خربة الجندي

منحروت تمنع 1955 تلال المنيعية تقوما 1952‏‎ ‎

بير أورا 1950 بئر صندس شوبا‎ ‎

عين نيتافيم جبل رأس النقب كفار مايمون 1959‏‎ ‎

إيلات 1950 المرشرش عزتا‎ ‎

انروز 1956 بيرين، جنوب العوجا بيري‎ ‎

قتسيوت 1953 ظاهر العوجاء شوقدا 1957 جنوب شرقي بيري

شيزاف بين بئر السبع والعوجا تسومحا جنوب شوب

ريفيغيم 1960 الخلصة زروعا 1953‏‎ ‎

ماشابي-سادي 1950 عسلوج نيرموشة 1953‏‎ ‎

كفاريروحام 1951 20 كم جنوب بئر السبع ياخيني 1950‏‎ ‎

سيدي بوكر 1952 سبيطة اشبول 1955‏‎ ‎

مصبة دامون 1956 عبدة يوشفي 1950‏‎ ‎ أورون 1952 شمال شرق سبيطة سيدي تسفي 1953‏‎ ‎

ديمونا 1955 تبعد 25 كم عن بئر السبع باعامي تاشهاز 1953‏‎ ‎

نباتيم 8 كم شرق بئر السبع روخاما 1953‏‎ ‎

هاتسريم 1960 شوبال 1953 زبالة

سدوم 1934 ساحل البحر الميت الجنوبي الغربي تدرهار 1953 بين تل جرار وطريق غزة – بئر ‏السبع

أومر 1949 8 كم شمال بئر السبع تيشور 1953 بين تل جرار وطريق غزة -بئر السبع

صقلاع 1952 بين بئر السبع والفالوجا يريتسحاق 1949 جنوب شرق رفح

حشمار كرم شالوم 1956 أمام الحدود المصرية الفلسطينية مقابل أقصى جنوب قطاع غزة

هانجب 1960 بين بئر السبع والفالوجا بيت قاما 1949 جنوب شرق الجمامة

إيشل هاناسي 1952 وتبعد 14 كم عن بئر السبع مباهيم شرق رفح وخانيونس

تفراح 12 كم غرب بئر السبع يشا 1957 شرق رفح وخان يونس

جيلات 1949 16 كم من بئر السبع أميوعوز 1957 شرق رفح وخان يونس

بروش 1953 ماغن شرق رفح وخانيونس

مليلوت 1953 تسور ماعون شرق رفح وخانيونس

عين هاشلوت شرق رفح وخانيونس كيسوفيم 1951 شرق رفح وخانيونس

بيت رعيم شرق رفح وخانيونس غيفولت قبيلة النعيمات

تسيليم 1947 شرق رفح وخانيونس بيتها 1950 شرق رفح وخانيونس

بدوييم 1950 شرق رفح وخانيونس أوفأقيم 1955 25 كم عن بئر السبع

مسلول 1954 رانن 1950‏‎ ‎

باتيش 1950 خربة فطيس عوريم 1955 شمال تل الفارعة

دبيرا 1951 بين بئر السبع والفالوجا‎ ‎